الأحد، 13 يناير 2019

آليات التسويق الإلكتروني وأنواع الحملات 2019


, لكل وقت أذان, فاليوم يختلف عن 5 سنوات مضت وكل يوم يظهر جديد دائماً في عالم التكنولوجيا الرقيمة
إلا أن التسويق الإلكتروني هو أكثر هذه الأشياء تأثراً بمجريات الحياة اليومية, فبعد أن كان التسويق الإلكتروني مجرد دعايا مصممة على بنرات وتطلقها على مجموعات من الكلمات الدليلية بهدف أن يعرف الناس من أنت وماذا تفعل, اصبح اليوم كل شئ يمتاز بالدقة وإن لم تعمل بنفس طريقة المنافسين فلا مجال لك لكي تتغلب عليهم أو حتى تجاريهم.

كيف تبدأ حملاتك التسويقية عبر الإنترنت

بادئ ذي بدء, إن لم يكون لك خبرة في هذا الأمر فلا تضيع وقتك ومالك هباءً, ابحث عن شركة تسويق الكتروني محترفة تقوم بالأمر نيابة عنك حتى تستطيع الإستفادة أقصى إستفادة من ميزانيتك الإعلانية.

أولاُ: تحديد الأهداف

لكل مشروع تجاري مجموعة من الأهداف الأم (الأساسية), ولكل خطة عمل مجموعة أهداف محددة بإطار زمني ومرتبطة ارتباط وثيق بالأهداف الأم للمشروع التجاري أو المؤسسة.
بناءً على ذلك يجب عليك تحديد أهدافك من الحملة أو الحملات التي تود القيام بها في الفترة الزمنية التي حددتها مثل:
أريد زيادة قاعدة العملاء بنسبة 15% عن شهر يونيو 2018
اريد أن تزيد المعرفة بالعلامة التجارية بنسبة 150% عن العام الماضي 

وهكذا, كل نشاط تجاري يعرف جيداً ما يتوجب عليه القيام به, لذلك من يضع الأهداف هو صاحب النشاط أو المسوق باشراك صاحب النشاط في هذه الخطة بشكل أساسي.

ثانيا: تجهيز محطات البيع

ان كان ولابد من بدء الإشتراك في إحدى باقات خدمات التسويق الإلكتروني من أي شركة أو مسوق الكتروني, فلابد أن تعرف ما يتوجب على هذه الشركة عمله من أجلك, اذ يجب عليهم تنفيذ التالي قبل الشروع في انقاق المال:
  • تصميم صفحات هبوط
  • تصميم قمع أو أقماع مبيعات
  • فتح قنوات اتصال مباشرة مع العملاء (الزوار) أو (التابعين Leads)


مهمة هذه الصفحات والأقماع هي (غربلة) أو تصفية الزوار وتقسيمهم الى عدة اقسام ولكل مسوق استراتيجته في التقسيم, ولكن على سبيل المثال:
  • Cold Audience: وهم الزوار الذين لم يعرفوا أي شئ عن علامتك التجارية ولم يسبق لهم التفاعل مع منتجاتك أو خدماتك
  • Warm Audience: وهم الزوار الذي أصبحوا يعرفوا من أنت وماذا تفعل


والجزء الثاني Warm Audience ينقسم الى عدة أقسام بحسب قمع المبيعات وهي:
  • تابع Lead
  • عميل محتمل
  • عميل


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق